مُراقبة الدورة الشهرية

يختلف افيوسنس عن أي جهاز آخر قد سمعتِ عنه، أو قمتِ باستخدامه في السابق لمُراقبة الخصوبة لديكِ. وذلك لأنّه يقوم بقياس درجة حرارة الجسم القاعدية عبر استخدام كشاف مهبلي مُصمم خصيصاً وتمَّ إثبات فعاليته في أكثر من 157000 دورة. ويُستخدم الكشاف المهبلي في الليل فقط، ويتم تحميل البيانات على تطبيق نبتة كلّ صباح. ويُقدّم افيوسنس تحديثات مُباشرة لتوقّع حدوث الإباضة قبل 24 ساعة عن طريق استخدام البيانات الحالية لدورة الحيض لديكِ، ومن ثمَّ يقوم بتأكيد موعد حدوث الإباضة، وكلّ ذلك في جهازٍ واحد.

يقوم افيوسنس بحلّ المشاكل المُتعلّقة بمُراقبة الخصوبة والناتجة عن تغيّر موعد حدوث الإباضة وذلك عبر قياس درجة حرارة الجسم القاعدية مُباشرة أثناء كلّ دورة حيض. وحتّى لو كانت تحدث الإباضة لديكِ بصورة مُنتظمة، فسوف يُساعدكِ توقّع حدوث الإباضة مُباشرةً مع قيمة تنبؤية إيجابية بنسبة 96% [أ] وتأكيد موعد حدوثها بدقّة 99% [ب] على تحسين فرص الحمل لديكِ. ويجمع افيوسنس بشكلٍ فعّال بين فوائد شرائط فحص الإباضة من جهة وفوائد قياس درجة حرارة الجسم القاعدية من جهة أخرى، وكلّ ذلك في جهاز واحد لمُراقبة الخصوبة. ولكن، يكون افيوسنس أكثر دقّة من شرائط فحص الإباضة وقياس درجة حرارة الجسم القاعدية، كما يسمح لكِ أيضاً بالحصول على مُراقبة طبية بالتوازي مع الفحوصات التي يُقدّمها لكِ طبيبكِ. افيوسنس هو جهاز مُثبت سريرياً في 5 منشورات رئيسية خضعت لمُراجعة الأقران [ج]، [1]، [2]، وقدّمت تقارير عن تجربتين سريريتين. كذلك، مُنحت تقنية افيوسنس 8 براءات اختراع [3].

يُقدّم افيوسنس نتائج أكثر دقّة عبر استخدام كشاف مهبلي. وقد تجد بعض النساء عملية تتبُّع الإباضة عبر استخدام جهاز خارجي مُريحة أكثر، ولكن، في المُقابل، وجدت الكثير من النساء أنَّ استخدام افيوسنس بشكلٍ روتيني يُسهّل فهم دورة الحيض لديهنّ ولا يترك مجالاً للشكّ. وقد تمَّ أيضاً نشر مقال طبّي [4] عن سهولة استخدام افيوسنس والراحة التي يُوفّرها.

افيوسنس هو جهاز طبّي حاصل على مُوافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والمُوافقة الأوروبية CE.

[أ] تُستخدم القيمة التنبؤية الإيجابية لقياس عدد دورات الإباضة التي توقّعها افيوسنس بشكلٍ صحيح.

[ب] تُستخدم الدقّة لقياس عدد دورات الإباضة الإيجابية والغائبة التي قام افيوسنس بتأكيدها بشكلٍ صحيح.

[ج] تمَّ عرض 4 منشورات لافيوسنس على شكلِ مُلصقات طبية خلال الاجتماعات السنوية التي تعقدها اثنتان من أهمّ الجمعيّات الطبية التي تُعنى بالطبّ التناسلي: الجمعية الأوروبية للتكاثر البشري والأجنّة (ESHRE) والجمعية الأمريكية للطبّ التناسلي (ASRM). وتتم مُراجعة المُلصقات والمنشورات من قبل لجنة من الأقران في كلتا الجمعيتين ويُسمح بنشرها فقط في حال استوفت الشروط العلمية المطلوبة. ويتم نشرها لاحقاً، كجزء من مُداولات الاجتماعات، في المجلّة الرسميّة للجمعيتين وهي “التناسل البشري” و”الخصوبة والعقم”، تباعاً. واستناداً إلى المعايير المُتعلّقة بتطوير الأجهزة الطبية، قامت الشركة بتمويل تجارب افيوسنس بينما قام أطباء مُستقلّون بكتابة وتصميم المُلصقات.

[1] تمَّ عرض المنشور الرئيسي الذي يُسلّط الضوء على توقّع الإباضة خلال اجتماع الجمعية الأوروبية للتكاثر البشري والأجنّة (ESHRE) في العام 2014: بابايانو س، ديلكوس د، باردي ج (2014). [2] تستند دقّة افيوسنس إلى مجموعة البيانات الموجودة في [1]، والتي تمَّ نشرها في البداية خلال اجتماع الجمعية الأمريكية للطبّ التناسلي ASRM في العام 2013 كمُؤشّر جودة.: بابايانو س، أسلام م (2013). [3] براءات الاختراع من الولايات المُتحدة: US8684944, US8496597, US9155522, US9155523, US20190110692؛ وبراءات الاختراع الأوروبية: EP1485690, EP2061380؛ وبراءة الاختراع الصينيّة: CN1650154. [4] تمَّ نشر مقال طبّي في المجلّة الأمريكية لطبّ النساء والتوليد في العام 2013 عن سهولة استخدام افيوسنس والراحة التي يُوفّرها، ويتم إجراء هذا الاستقصاء سنوياً للمُستخدمين لدينا مع الحصول على نفس النتائج الجيدة أو نتائج أفضل: بابايانو س، أسلام م (2013).